المغامرة
---------
القرائن مغامرين عكس الذى يكتفى بالأسباب ..فالقرين يلقى بنفسه دائما فى بحر الغيب لكى ينال الهبات لأنه فى حكم القبر ولو جمع القرين الأسباب أيضا كان مشمولا بما هو أعلى وهو العطاء ويكون فى حكم البئر ..لذلك تجد لهم احوال تختلف عن أحوال العامة ومنهم المفكرين والعلماء والمبدعين وأصحاب الأعمال الصالحة غير العادية وليس مجرد الطاعات البسيطة ..نظرا لترحالهم الخيالى المتكرر فى عالم الخيال والغيب .. فتتكون عندهم مراحل فى تخطى صعوبات الحياة .. بل وقد يبدر عنهم مايخالف العادات أوالثوابت
صور المغامرة
السبب باسم الإسلام والهبة باسم الإيمان والعطاء باسم الإحسان فإذا وجدت من يعظ الناس أو هو من الذاكرين أو المعالجين فهو فى حكم القرين أو المغامر بينما الآخر السالب الذى يستقبل ذلك هو صاحبه
ويتحمل أعباء كثيرة مقابل ذلك ممن حددوا حياتهم فى الأسباب مثال ذلك فى الحياة كم يعمل فى الأعمال الحرة مقابل الموظف اعتبر الأعمال الحرة مغامرة واعتبر الموظف متسبب وأيضا قس على ذلك فى الأعمال الإلهية
القرين والاستمداد
قانون ذلك هو أن كل طائفة قرينها ماهو أغنى منها ... فالقرين يستمد من الجن ويلتقط حسب صفته القرين الصالح يلتقط الفعل الصالح وقرين السوء يلتقط الأفعال الردية ..
والجن قرينه من يأجوج ومأجوج بصفتهم الإشراقية لدرجة أن أعمال الجن كلها يسحبها ويلتهمها يأجوج ومأجوج ( منقول )
---------
القرائن مغامرين عكس الذى يكتفى بالأسباب ..فالقرين يلقى بنفسه دائما فى بحر الغيب لكى ينال الهبات لأنه فى حكم القبر ولو جمع القرين الأسباب أيضا كان مشمولا بما هو أعلى وهو العطاء ويكون فى حكم البئر ..لذلك تجد لهم احوال تختلف عن أحوال العامة ومنهم المفكرين والعلماء والمبدعين وأصحاب الأعمال الصالحة غير العادية وليس مجرد الطاعات البسيطة ..نظرا لترحالهم الخيالى المتكرر فى عالم الخيال والغيب .. فتتكون عندهم مراحل فى تخطى صعوبات الحياة .. بل وقد يبدر عنهم مايخالف العادات أوالثوابت
صور المغامرة
السبب باسم الإسلام والهبة باسم الإيمان والعطاء باسم الإحسان فإذا وجدت من يعظ الناس أو هو من الذاكرين أو المعالجين فهو فى حكم القرين أو المغامر بينما الآخر السالب الذى يستقبل ذلك هو صاحبه
ويتحمل أعباء كثيرة مقابل ذلك ممن حددوا حياتهم فى الأسباب مثال ذلك فى الحياة كم يعمل فى الأعمال الحرة مقابل الموظف اعتبر الأعمال الحرة مغامرة واعتبر الموظف متسبب وأيضا قس على ذلك فى الأعمال الإلهية
القرين والاستمداد
قانون ذلك هو أن كل طائفة قرينها ماهو أغنى منها ... فالقرين يستمد من الجن ويلتقط حسب صفته القرين الصالح يلتقط الفعل الصالح وقرين السوء يلتقط الأفعال الردية ..
والجن قرينه من يأجوج ومأجوج بصفتهم الإشراقية لدرجة أن أعمال الجن كلها يسحبها ويلتهمها يأجوج ومأجوج ( منقول )