القرين : هو الصدمة ,,,,,,,,,, التي سوف نكتشفها بعد كـــــــــلمه ......
أعزائي ....... ببساطة ,,, القرين هو الظل الذي يمشي معك ويرافقك و دائما ما نمشي و لا ننتبه لما يفعله الظل الذي يرافقنا أينما ذهبنا و ارتحلنا ,,,,, خصوصا في وقت الخطر أو الغضب أو الجوع و خصوصا حينما تشعر بالخطر أو الغضب تجد أن جسدك قد أصبح خفيفا و يرتجف لأن القرين قد هرب خائفا مذعورا وخفت الحمولة التي يحملها جسدك و درجة الظل الذي تحمله أقدامك إلى أعلى نقطة في الظل قـد أصبحت باهتة اللون ( أي لونها أسود فاتح جدا ) أو حينما يجوع القرين تجد أن ظلك يفارقك لمدة ثلاث ثواني أو أقل بقليل لأنك حينما تبسمل على الأكل تقفل عليه حدود الأحجبة الأرضية من حولك و تمنعه من الأكل معك فيذهب هذا القرين في لمح البصر ليحضر له شيئا يأكله و غالبا ما يأكل الحشرات الميتة و الديدان الميتة و الناموس الميت و العته ............ و لأثبت لك أن القرين يسكن الظل ,,,,,,, لا حظ ظل الأشجار أو ظلال الجبال أو ظل كل ما هو حولك ,, و قارن بين هذه الظلال و الظل الذي معك ........!
مــــــــــــاذا إكتــــــشفت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ظــل ثابت لا حياة فيه رغم أنه يتحرك حركه تنم عن مصدره و الطبيعة التي هو عليها إن كان شجرا أو جبلا أو جماد ما حسب الاتجاهات التي يسلكها خلال توالي مراحل الشمس أو النور إن كان يحتويه بيت أو مكان مسقوف و به إضاءة معينه ......
و لكن الظل الذي نحمله هو ظــل يتنفس ,,,,,,, هو ظل حــي و شبه متوهج و تختلف ألوانه و توهجه حسب اختلاف طبائع و ألوان البشر و هذا يعني طبيعة الجسم و القرين الذي يرافقه ,,,,,,
أعزائي إن القرين يسكن هذا الظل و يعتبره بيتا له و نداً منه ,, يتمدد فيه حسب حاجة الشخص للتمدد أو الوقوف أو الجلوس أو أي حركه ناتجة عن الجسد الذي يرافقه القرين و يتبعه .............
عزيزي إنك حينما تبلغ التاسعة من العمر فكأنما فتحت للقرين منزل جسدك و استضفت القرين و آويته إلى داخل هذا الظل الذي يحمله جسدك و غالبا ما تكون حينما تبلغ التاسعة من العمر خارج بيتك أو منزلك أو محيط الأهل الذين هم معك أو أنك تلعب في الشارع أو الحديقة قريبا من البيت أو بعيدا عنه و لا أدري أين تكون حينها ... المهم ,,, أتعلم لماذا ؟؟؟؟؟؟؟ لتنتقي قرينك بعيدا عن الناس..........!
و لأثبت لك ,,,,,, قول رسول الأنام في حديثه صلى عليه الله و ملائكة السماء ,, حديثه للصبية بشأن حسن التربية الدينية في الصلاة التي فرضت على المسلمين ( و أضربوهم عليها لعشر ) و كلكم يعلم أن الصلاة من فوائدها حماية الناس من العوام و الهوام و الصلاح و المشركين حتى القرين بذاته لأنه قد يوهبك الصداع و الأرق و التفكير و قد ذكر رسول الأنام في حديثه الشريف أن الله قد أعانه على قرينه و جعله يسلم. (منقول.. وشكرا لكاتبه )
أعزائي ....... ببساطة ,,, القرين هو الظل الذي يمشي معك ويرافقك و دائما ما نمشي و لا ننتبه لما يفعله الظل الذي يرافقنا أينما ذهبنا و ارتحلنا ,,,,, خصوصا في وقت الخطر أو الغضب أو الجوع و خصوصا حينما تشعر بالخطر أو الغضب تجد أن جسدك قد أصبح خفيفا و يرتجف لأن القرين قد هرب خائفا مذعورا وخفت الحمولة التي يحملها جسدك و درجة الظل الذي تحمله أقدامك إلى أعلى نقطة في الظل قـد أصبحت باهتة اللون ( أي لونها أسود فاتح جدا ) أو حينما يجوع القرين تجد أن ظلك يفارقك لمدة ثلاث ثواني أو أقل بقليل لأنك حينما تبسمل على الأكل تقفل عليه حدود الأحجبة الأرضية من حولك و تمنعه من الأكل معك فيذهب هذا القرين في لمح البصر ليحضر له شيئا يأكله و غالبا ما يأكل الحشرات الميتة و الديدان الميتة و الناموس الميت و العته ............ و لأثبت لك أن القرين يسكن الظل ,,,,,,, لا حظ ظل الأشجار أو ظلال الجبال أو ظل كل ما هو حولك ,, و قارن بين هذه الظلال و الظل الذي معك ........!
مــــــــــــاذا إكتــــــشفت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ظــل ثابت لا حياة فيه رغم أنه يتحرك حركه تنم عن مصدره و الطبيعة التي هو عليها إن كان شجرا أو جبلا أو جماد ما حسب الاتجاهات التي يسلكها خلال توالي مراحل الشمس أو النور إن كان يحتويه بيت أو مكان مسقوف و به إضاءة معينه ......
و لكن الظل الذي نحمله هو ظــل يتنفس ,,,,,,, هو ظل حــي و شبه متوهج و تختلف ألوانه و توهجه حسب اختلاف طبائع و ألوان البشر و هذا يعني طبيعة الجسم و القرين الذي يرافقه ,,,,,,
أعزائي إن القرين يسكن هذا الظل و يعتبره بيتا له و نداً منه ,, يتمدد فيه حسب حاجة الشخص للتمدد أو الوقوف أو الجلوس أو أي حركه ناتجة عن الجسد الذي يرافقه القرين و يتبعه .............
عزيزي إنك حينما تبلغ التاسعة من العمر فكأنما فتحت للقرين منزل جسدك و استضفت القرين و آويته إلى داخل هذا الظل الذي يحمله جسدك و غالبا ما تكون حينما تبلغ التاسعة من العمر خارج بيتك أو منزلك أو محيط الأهل الذين هم معك أو أنك تلعب في الشارع أو الحديقة قريبا من البيت أو بعيدا عنه و لا أدري أين تكون حينها ... المهم ,,, أتعلم لماذا ؟؟؟؟؟؟؟ لتنتقي قرينك بعيدا عن الناس..........!
و لأثبت لك ,,,,,, قول رسول الأنام في حديثه صلى عليه الله و ملائكة السماء ,, حديثه للصبية بشأن حسن التربية الدينية في الصلاة التي فرضت على المسلمين ( و أضربوهم عليها لعشر ) و كلكم يعلم أن الصلاة من فوائدها حماية الناس من العوام و الهوام و الصلاح و المشركين حتى القرين بذاته لأنه قد يوهبك الصداع و الأرق و التفكير و قد ذكر رسول الأنام في حديثه الشريف أن الله قد أعانه على قرينه و جعله يسلم. (منقول.. وشكرا لكاتبه )