الرئيسية
دعوة أقسام الاماني المشهورة
و هي السريعة الاستجابة و القوية الحضور
من خاصتنا
بسم الله الرحمن الرحيم قل أوحي... إلي... رهقا العزيمة إلى كل جني و جنية صغيرهم و كبيرهم ذكراهم و إناثهم أحرارهم و عبيدهم أصمهم و بصيرهم سكان البراري و القفار و السقوف و التلال و رؤوس الجبال من العجم و العرب و الدناهيش و القطاطف و الزوابع و الخواطف المسترقين السمع أن لا تعلوا علي و آتوني مسلمين مشرعين طائعين لله رب العالمين الله ربنا و ربكم لنا أعمالنا و لكم أعمالكم به اعزم عليكم و به اقسم إلا ما أجبتم و أسرعتم و أخذتهم هذه الظلمة المتمردين علي أو على هذا المكان و الحاكمين على هذا المال اعزم عليكم بالاسم الذي نطق به ربنا في سماء الغيوب على بروج السماء في مبتدأ خلق الأرض و في لج البحار و ادعنت له الملائكة و خروا لجلاله ساجدين أحاط بكل شيء علما و أحصى كل شيء عددا ذلك الله ربكم لا اله إلا هو نور لا يطفئ و عرش لا يزول و كرسي لا يتحرك تجلى للجبل و جعله دكا و خر موسى صعقا و قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا اعزم عليكم بالاسم الذي تزلزلت به الأقدام و تدكدكت به الأرض و الجبال و ارتعدت منه الأجساد و خرست منه الألسنة و اقشعرت منه الجلود و خضعت وجوه الخلائق لعظمته و قرت جميع الخلائق لربوبيته يكاد السماوات ينفطرن من فوقهن و سخر الجبال, قد أقسمت عليكم يا معشر الجن و الشياطين و الأعوان أولكم وأخركم إن تحضروا الساعة و توكلوا بهذا المانع لهذا المال الحاكمين عليه, أين ميمون الأسود الذي هو من فخاءة النصران السياف أين صمصم أين طمطم أين هيكل أين قاصور أين صاعق أين بارق أين صاحب الرعود القاصفة أين الملك الذي بطنه من الهند وجوفه من الرصاص أين المتعمم بالحيات أين أصحاب الأقلام الهنديات أين شامور أين جاريس أين أصحاب الأجنحة و الريش أين أصحاب القفار أين أصحاب البحار أين دامس أين المتوكلين بالقوابس أين صاحب الرعد أين الذين تكلموا مع سليمان أين داوود عليه السلام أين طارق بن بارق أين صاعق بن نارق أين فومون أين متفرق العيون أين المهام أين المنتقم من اللئام أين القواس برمامين أين القامع للشياطين أين المتوكلين بالأموال أين القامعين الأهل الظلال أين أبرهة أين شديد القوة أين مسرع الخطوة أين جماهير أين لابوخ الشهير أين قاصور أين ساطور أين صاحب الناضور أين علقمة أين دمدمة أين قرستون أين فرتون عليكم بهذا المتمردين على هذا المال الحاكمين عليه كتفوهم و اوثقوهم بحق الأسماء العظيمة السيف و بحق السماوات و ما ظلت السيف و بحق الارضين و ما قلت السيف و بحق الرياح و ما ظلت السيف و بحق الملكين الذين تكلموا مع سليمان ابن داوود عليه السلام السيف و بحق ما دعاكم به من الأسماء العظيمة برب ارق طرق ادوناي كغباي و بحق من في السماء عرشه و في الأرض حكمه السيف و بحق الأمانة التي تناولها تحت العرش السيف و بحق يا معشر السادات و الأمراء بالذي قال للسماوات و الأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا ائتيا طائعين إلا ما أجبتم و أقبلتم و أسرعتم من سائر الأرض شرقا و غربا جوفا و قبلة و من عنان السناء نازلين و تحت أطباق الأرض حاضرين مطيعين الأسماء الله رب العالمين انتم و أعوانكم و بنوكم و بنو بنوكم و كل من ينسب إليكم شاهدكم و غائبكم فلا سماء تظلكم و لا أرض تقلكم قالوا أين تذهبون و أسماء الله محيطة بكم و هي نار و حريق على كل من عصاني و تخلف عن أسماء الله تعالى حتى تأتوني باجمعكم و تسمعوا دعوتي و تشموا دخاني و تأتي و تقضى حاجتي الذي نريد منكم و تطردوا هذا الموانع الحاكمين على هذا المال فان عصيتم رجمتم بشهاب ثاقب الوحا الوحا اقبل نزول الملائكة و بغضبه الجبار عليكم و تشتعل النيران فيكم السماء بكم تخسف و الأرض بكم ترجف و أسماء الله محيطة بكم إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون أجيبوا و أعينوني على طرد هذه الموانع إن كانت إلا صيحة فاهم بالساهرة خذوهم و انتقموا اشد انتقام منهم قبل أن نطمس وجوههم فنردها على أدبارها و نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت و كان أمر الله مفعولا.
و هي السريعة الاستجابة و القوية الحضور
من خاصتنا
بسم الله الرحمن الرحيم قل أوحي... إلي... رهقا العزيمة إلى كل جني و جنية صغيرهم و كبيرهم ذكراهم و إناثهم أحرارهم و عبيدهم أصمهم و بصيرهم سكان البراري و القفار و السقوف و التلال و رؤوس الجبال من العجم و العرب و الدناهيش و القطاطف و الزوابع و الخواطف المسترقين السمع أن لا تعلوا علي و آتوني مسلمين مشرعين طائعين لله رب العالمين الله ربنا و ربكم لنا أعمالنا و لكم أعمالكم به اعزم عليكم و به اقسم إلا ما أجبتم و أسرعتم و أخذتهم هذه الظلمة المتمردين علي أو على هذا المكان و الحاكمين على هذا المال اعزم عليكم بالاسم الذي نطق به ربنا في سماء الغيوب على بروج السماء في مبتدأ خلق الأرض و في لج البحار و ادعنت له الملائكة و خروا لجلاله ساجدين أحاط بكل شيء علما و أحصى كل شيء عددا ذلك الله ربكم لا اله إلا هو نور لا يطفئ و عرش لا يزول و كرسي لا يتحرك تجلى للجبل و جعله دكا و خر موسى صعقا و قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا اعزم عليكم بالاسم الذي تزلزلت به الأقدام و تدكدكت به الأرض و الجبال و ارتعدت منه الأجساد و خرست منه الألسنة و اقشعرت منه الجلود و خضعت وجوه الخلائق لعظمته و قرت جميع الخلائق لربوبيته يكاد السماوات ينفطرن من فوقهن و سخر الجبال, قد أقسمت عليكم يا معشر الجن و الشياطين و الأعوان أولكم وأخركم إن تحضروا الساعة و توكلوا بهذا المانع لهذا المال الحاكمين عليه, أين ميمون الأسود الذي هو من فخاءة النصران السياف أين صمصم أين طمطم أين هيكل أين قاصور أين صاعق أين بارق أين صاحب الرعود القاصفة أين الملك الذي بطنه من الهند وجوفه من الرصاص أين المتعمم بالحيات أين أصحاب الأقلام الهنديات أين شامور أين جاريس أين أصحاب الأجنحة و الريش أين أصحاب القفار أين أصحاب البحار أين دامس أين المتوكلين بالقوابس أين صاحب الرعد أين الذين تكلموا مع سليمان أين داوود عليه السلام أين طارق بن بارق أين صاعق بن نارق أين فومون أين متفرق العيون أين المهام أين المنتقم من اللئام أين القواس برمامين أين القامع للشياطين أين المتوكلين بالأموال أين القامعين الأهل الظلال أين أبرهة أين شديد القوة أين مسرع الخطوة أين جماهير أين لابوخ الشهير أين قاصور أين ساطور أين صاحب الناضور أين علقمة أين دمدمة أين قرستون أين فرتون عليكم بهذا المتمردين على هذا المال الحاكمين عليه كتفوهم و اوثقوهم بحق الأسماء العظيمة السيف و بحق السماوات و ما ظلت السيف و بحق الارضين و ما قلت السيف و بحق الرياح و ما ظلت السيف و بحق الملكين الذين تكلموا مع سليمان ابن داوود عليه السلام السيف و بحق ما دعاكم به من الأسماء العظيمة برب ارق طرق ادوناي كغباي و بحق من في السماء عرشه و في الأرض حكمه السيف و بحق الأمانة التي تناولها تحت العرش السيف و بحق يا معشر السادات و الأمراء بالذي قال للسماوات و الأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا ائتيا طائعين إلا ما أجبتم و أقبلتم و أسرعتم من سائر الأرض شرقا و غربا جوفا و قبلة و من عنان السناء نازلين و تحت أطباق الأرض حاضرين مطيعين الأسماء الله رب العالمين انتم و أعوانكم و بنوكم و بنو بنوكم و كل من ينسب إليكم شاهدكم و غائبكم فلا سماء تظلكم و لا أرض تقلكم قالوا أين تذهبون و أسماء الله محيطة بكم و هي نار و حريق على كل من عصاني و تخلف عن أسماء الله تعالى حتى تأتوني باجمعكم و تسمعوا دعوتي و تشموا دخاني و تأتي و تقضى حاجتي الذي نريد منكم و تطردوا هذا الموانع الحاكمين على هذا المال فان عصيتم رجمتم بشهاب ثاقب الوحا الوحا اقبل نزول الملائكة و بغضبه الجبار عليكم و تشتعل النيران فيكم السماء بكم تخسف و الأرض بكم ترجف و أسماء الله محيطة بكم إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون أجيبوا و أعينوني على طرد هذه الموانع إن كانت إلا صيحة فاهم بالساهرة خذوهم و انتقموا اشد انتقام منهم قبل أن نطمس وجوههم فنردها على أدبارها و نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت و كان أمر الله مفعولا.
